خلق الله الإنسان الكائن الحي العاقل وجعله خليفة في الأرض يعمرها وينظم الحياة فيها، بين مختلف المخلوقات، فطوع الطبيعة لصالحه، واخذ بناصية العلم وسخره لخدمة أهداف التنمية البشرية الفردية والجماعية، فتعايشت أمم وشعوب وانتظمت في علاقات ثقافية واقتصادية
خلق الله الإنسان الكائن الحي العاقل وجعله خليفة في الأرض يعمرها وينظم الحياة فيها، بين مختلف المخلوقات، فطوع الطبيعة لصالحه، واخذ بناصية العلم وسخره لخدمة أهداف التنمية البشرية الفردية والجماعية، فتعايشت أمم وشعوب وانتظمت في علاقات ثقافية واقتصادية