إكتتاب تلاميذ حرسيين

تعلن قيادة اركان الحرس الوطني عن مسابقة لاكتتاب دفعة جديدة من التلاميذ الحرسيين على مستوى جميع التجمعات الجهوية في الداخل ابتداء من 01/09/2022 عند الساعة 8:00 صباحا حتى الساعة 17:00 مساء كل يوم وحتى 15/09/2022 عند الساعة 17:00 مساء وذلك طبقا للشروط التالية: 1- شروط الاكتتاب: - ان يكون المترشح موريتاني الجنسية - ان يكون عمره ما بين 20سنة على الأقل و30 سنة على الأكثر من تاريخ 31/12/ 2022 - ان يكون الحد الأدنى لقامته لا يقل عن 1.65 مترا - ان يكون قادرا بدنيا وعقليا - ان يكون يتمتع بحقوقه المدنية - ان يكون يقرأ ويكتب 2- ملف الترشح : - مستخرج من عقد الازدياد سنة 2022 - نسخة من بطاقة التعريف الوطنية - 08 صور شمسية - شهادة تبريز لا يتجاوز تاريخ إصدارها 3 أشهر - شهادة صحية لا يتجاوز تاريخ إصدارها 3 أشهر - افادة عدم زواج - طلب خطي للمعني

Previous Next

أشرف الأمين لوزارة الداخلية و اللامركزية السيد محمد محفوظ ابراهيم احمد مساء الجمعة الموافق 19/08/2022بمدرج قيادة أركان الحرس الوطني بحضور الأمناء العامين لبعض الوزارات وهم - الأمين العام لوزارة الاقتصادية وترقية القطاعات الانتاجية: ادمو عبدي جيد - الأمين العام لوزارة التحول الرقمي والابتكار وعصرنة الإدارة: سيدي محمد الأمين مولاي الزين - الأمين العام لوزارة الزراعة: احمد سالم ولد العربي - الأمين العام لوزارة التهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي: عالي سيلي سوماري - الأمين العام لوزارة البيئة والتنمية المستدامة: صدفي ولد سيدي محمد - المفوض المساعد للأمن الغذائي: الأمام ولد عبداوة على إختتام الملتقى الذي دام يومين جمع معظم الوزراء و جميع الولاة حول تقييم جهود تقريب الإدارة من المواطن و كان فرصة لنقاش جميع المشاكل و المشاريع العالقة في إطار تنفيذ برنامج ( تعهداتي ) و تنفيذا لتعليمات فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني الهادفه الى تقريب الإدارة من المواطن وكان الملتقى المذكور قد أفتتح صباح يوم الخميس الموافق 18/08/2022بقيادة أركان الحرس الوطني تحت رعاية معالي وزير الداخلية و اللامركزية بحضور عدد من الوزراء و القادة الأمنيين.

Previous Next

استؤنفت صباح اليوم 19 أغسطس 2022 في مركب الحرس الوطني اللقاءات التي تنظمها وزارة الداخلية واللامركزية بين ولاة الولايات والوزراء المعنيين بالشأن التنموي والخدماتي وذلك من أجل ترقية إدارة فعالة في خدمة المواطن. هذا وقد بدأت أعمال هذا الملتقى يوم امس الخميس 18 أغسطس 2022 بمركب الحرس الوطني وقد حضر حفل الافتتاح الذي ترأسه معالي وزير الداخلية واللامركزية كل من وزراء المالية، الصحة؛ البترول والطاقة والمعادن والزراعة والأمناء العامون لوزارات الداخلية واللامركزية والشؤون الاقتصادية وترقية القطاعات الانتاجية والإسكان والعمران والاستصالح الترابي ورئيسة جهة انواكشوط وقادة القطاعات الأمنية التابعة لوزارة الداخلية واللامركزية.

Previous Next

بدأت صباح اليوم الخميس الموافق 18 أغسطس 2022 في قاعة المؤتمرات بمقر قيادة أركان الحرس الوطني في انواكشوط أعمال لقاء يجمع بين عدد من أعضاء الحكومة والوالاة، منظم من طرف وزارة الداخلية واللامركزية. ويهدف هذا اللقاء الأول من نوعه، إلى استعراض الأطراف المعنية بتنفيذ السياسات والبرامج العمومية من قطاعات حكومية وإدارات إقليمية لما حققته تلك الجهات في إطار تنفيذ التعليمات التي أصدرها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني يوم 24 مارس 2022 بخصوص تقريب الإدارة من المواطنين وجعل الخدمة العمومية ميسرة لكل مواطن. ويتضمن جدول أعمال اليوم الأول من هذا اللقاء، الذي يدوم يومين، عقد جلستين أولاهما بين الولاة و وزاراة الشؤون الاقتصادية وترقية القطاعات الإنتاجية، المالية، الصحة؛ البترول والطاقة والمعادن؛ الزراعة والإسكان والعمران والإستصلاح الترابي، والثانية بين الولاة ووزارة التنمية الحيوانية؛ التجارة والصناعة التقليدية والسياحة، التجهيز والنقل، البيئة والتنمية المستدامة، المندوبية العامة للتضامن الوطني ومكافحة الإقصاء ”تآزر“ ومفوضية الأمن الغذائي. وستجتمع الجلسة الأولى من جلستي اليوم الثاني من أعمال هذا اللقاء بين الولاة و وزاراة التهذيب الوطني وإصالاح النظام التعليمي؛ المياه والصرف الصحي، الثقافة والشباب والرياضة والعلاقات مع البرلمان في حين ستجتمع الجلسة الثانية والأخيرة ضمن أعمال هذا اليوم بين وزارتي التحول الرقمي والابتكار وعصرنة الإدارة، العمل الاجتماعي والطفولة والأسرة ومفوضية حقوق الإنسان والعمل الإنساني. وقد أكد معالي وزير الداخلية واللامركزية السيد محمد أحمد ولد محمد الأمين في كلمة له بالمناسبة، أن هذا اللقاء الذي يأتي بعد أشهر معدودة من لقاء السادة الولاة مع فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني يوم 24 مارس 2022 ، يهدف إلى استعراض الأطراف المعنية لما تحقق بالفعل في سبيل تنفيذ التعليمات التي أصدرها يومذاك فخامة رئيس الجمهورية لتقريب الإدارة من المواطنين وجعل الخدمة العمومية ميسرة لكل مواطن. وأضاف أن ذلك اللقاء شكل نقطة تحول جذر ّي في الإدارة الإقليمية الموريتانية، إذ تجسدت فيه رؤية جديدة رسمها فخامة رئيس الجمهورية بقوله: ”إن نجاح الحكومة والدولة عموما، رهين بقدرة الإدارات المحلية على تنفيذ أهداف السياسات العمومية محليا، بنجاعة وفعالية، وأكد أن ذلك يستوجب من الولاة الاطلاع الدائم وعن كثب على أحوال المواطنين، الذي يمثل أولى مراتب قرب الإدارة من المواطن، وجعل حل مشاكلهم وتسهيل معاملتهم أولوية قصوى، كما يتطلب المتابعة والمراقبة الدائمتين لسير مختلف المرافق العمومية واتخاذ ما يلزم من أجل انتظام سيرها وحسن أدائها“. انتهى الاستشهاد . وأضاف معالي الوزير، أن قطاع الداخلية واللامركزية يعمل جاهدا منذ ذلك التاريخ على مواكبة القطاعات الحكومية الأخرى في هذه الروح الجديدة من خلال التعميمات والمراسلات والمتابعة الدائمة، وذلك ما أعطى دفعا جديدا للعمل الميداني و ساعد في ضبط التسيير ومراقبة المصالح الخدمية التابعة لمختلف القطاعات . وأشار معالي وزير الداخلية واللامركزية إلى أن هذا اللقاء ينعقد اليوم في خضّم هذا التحّول الجديد الذي سيتيح للولاة فرصة مهمة تتمثل في لقاء أعضاء الحكومة الذين سيستعرضون برامجهم وخططهم التنموية الوطنية والجهوية ويستمعون إلى آراء واقتراحات السادة الولاة بهذا الخصوص. وقال معالي الوزير مخاطبا السادة الولاة: ”بموجب الصالحيات الواسعة التي خولكم إياها القانون باعتباركم ممثلين لرئيس الجمهورية وللحكومة، فإنكم مطالبون بمتابعة تنفيذ تلك البرامج والخطط في مختلف المراحل و اتخاذ كل ما في وسعكم من إجراءات لتسهيل ذلك“. وأبرز أن هذا اللقاء، فرصة لا تعوض لتبادل وجهات النظر حول مدى تنفيذ برنامج الحكومة في الولايات على ضوء عروض وافية في شتى المجالات. ودعى الولاة، أن يساهموا بجد في إثراء تلك العروض واقتراح أنجع السبل الكفيلة بتنفيذها في أحسن الظروف و أقرب الآجال وبأقصى قدر من العدل والشفافية. وذكر معالي الوزير بما حض عليه فخامة رئيس الجمهورية إبان اللقاء المذكور بقوله: ”إنه يجب على الولاة بتسييرهم للشأن العام وبكل ما يتخذونه من قرارات منح المواطنين إحساسا بالمساواة والكرامة والقدرة على استيفاء الحق دون وساطة أو اعتبار آخر غير المواطنة“. وحضر أعمال الجلسة الافتتاحية لهذا اللقاء وزراء المالية، الصحة؛ البترول والطاقة والمعادن والزراعة والأمناء العامون لوزارات الداخلية واللامركزية والشؤون الاقتصادية وترقية القطاعات الانتاجية والاسكان والعمران والاستصالح الترابي ورئيسة جهة انواكشوط وقائد أركان الحرس الوطني والمدير العام للامن الوطني وقائد التجمع العام لأمن الطرق والمندوب العام للأمن المدني وتسيير الأزمات. وفي الاخير شكر معالي وزير الداخلية واللامركزية قائد اركان الحرس الوطني على استضافة هذا اللقاء. وعلى حسن التنظيم.

Previous Next

نظمت قيادة الحرس الوطني الليلة البارحة بمقرها في نواكشوط مأدبة  عشاء على شرف أرامل وأهالي الحرسيين وضباط الصف الذين قضوا خلال السنتين الحالية والمنصرمة  وذلك بمناسبة تخليد الذكرى  العاشرة بعد المائة لنشأة قطاع الحرس الوطني.

وقد خصص الحفل الذي أقيم بهذه المناسبة تحت إشراف معالي وزير الداخلية واللامركزية السيد محمد أحمد ولد محمد الأمين للتذكير بأولئك الرجال الذين ضحوا بأرواحهم الزكية من أجل موريتانيا ورحلوا إلى جنة الخلود تاركين وراءهم أرامل وأبناء ورفقاء سلاح يحبونهم ويكنون لهم كل التقدير والاحترام.

واشرف على توزيع المساعدات النقدية ( 40.000 اوقية جديدة )  لكل أسرة مستفيدة من هذا الدعم لمساعدتها في تدبير شؤونها كل من :

  • معالي وزير الداخلية واللامركزية
  • - معالي مفوضة الأمن الغذائي
  • قائد أركان الحرس الوطني الفريق محمد الشيخ محمد الأمين ألمين

وغيرهم من الحضور الرسمي على تقديم
وجرى  الحفل بحضور  الأمين العام لوزارة الداخلية واللامركزية والقائد المساعد لأركان الحرس الوطني وقادة سابقين للقطاع وعدد من الضباط  رؤساء المكاتب والادارات بقيادة اركان الحرس الوطني  وقادة التشكلات  بالعاصمة وبعض من ضباط الصف والحرسيين.

Previous Next

خلد قطاع الحرس الوطني، اليوم 30 مايو على عموم التراب الوطني الذكرى العاشرة بعد المائة على إنشائه، بتنظيم احتفالات واستعراضات عسكرية علي النحو التال

  • :بمقر قيادة الأركان في نواكشوط وتجمعاته الجهوية في الولايات الداخلية

    وتضمن الحفل المخلد لهذه الذكرى، بمقر قيادة الاركان والمنظم تحت إشراف معالي وزير الداخلية واللامركزية السيد محمد أحمد ولد محمد الأمين، رفع العلم الوطني على أنغام النشيد الوطني وتدشين مدرج جديد يتسع ل 200 شخص مع ملحقاته وتجهيزاته الفنية وثلاث قاعات أخرى للعروض والمحاضرات

    كما تم بالمناسبة تدشين وحدة جديدة لحفظ النظام في الوسط الحضري مجهزة بسيارات مصفحة مصممة بشكل يعطي حماية كاملة لعناصر الأمن، ستشكل إضافة نوعية لتجهيزات حفظ النظام المتوفرة لدى قطاع الحرس الوطني
    كما استعرض معالي الوزير رفقة قائد أركان الحرس الوطني الفريق محمد الشيخ محمد الأمين ألمين تشكيلات من الحرس الوطني أدت لهما تحية الشرف قبل أن يصافح معالي الوزير كبار الضباط وقادة المكاتب والمديريات بقيادة أركان الحرس الوطني
    وأكد معالي وزير الداخلية واللامركزية في كلمة له بالمناسبة مشاطرته كل أفرد القطاع أفراحهم بمناسبة الذكرى العاشرة بعد المائة لإنشاء الحرس الوطني، وهي الذكرى التي تكتسي بعدا مميزا، بالنظر لعراقة هذا الجهاز وما قدمه للوطن من خدمات جليلة

    وأضاف أن الحرس الوطني الذي تأسست نواته الأولى في 30 مايو 1912، ما فتئ يكرس جهوده للقيام بأدوار أمنية محورية على امتداد التراب الوطني، مما جعل منه فاعلا أساسيا ضمن المنظومة الأمنية الوطنية، خاصة فيما يتعلق بتأمين مؤسسات الدولة وفرض سلطتها، وحفظ النظام وتأمين المواطنين وممتلكاتهم، فضلا عن دوره الفعال، في التصدي لظاهرة الإرهاب والجريمة المنظمة، بكل أشكالها، عبر أداء وحداته المنتشرة في مختلف أنحاء الوطن

    وقال معالي وزير الداخلية واللامركزية إنه تجسيدا للرؤية العميقة والاهتمام الكبير لفخامة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، بتطوير المنظومة الدفاعية والأمنية الوطنية، وتنفيذا لبرنامج الحكومة المعلن من قبل معالي الوزير الأول السيد محمد ولد بلال مسعود، بهذا الخصوص، عرف الحرس الوطني خلال السنوات الأخيرة تطورا نوعيا لافتا، في مجالات التكوين والتجهيز والبنى التحتية وتحسين الظروف المعيشية للأفراد، وهي أمور مكنت الجهاز من أداء المهام الموكلة إليه بفعالية ونجاح كبيرين

    وأشار إلى أن الاحتفاء بمسيرة الحرس الوطني، بعد أزيد من قرن من الزمن، يعيد إلى الذاكرة تاريخا حافلا، سطره أبناء الوطن، منتسبو جهاز الحرس الوطني، الذين عرفوا بالتفاني في الخدمة والوفاء والانضباط.

    وعبر الوزير عن تقدير السلطات العليا في البلد الكبير للجهود والتضحيات الجسيمة التي قدمها أفراد الحرس الوطني، من ضباط وضباط صف وحرسيين، كما ترحم على أرواح شهداء الواجب، الذين عطروا ساحة الشرف بدمائهم الغالية

    وكان قائد أركان الحرس الوطني قد استعرض خلال الحفل الدور الريادي لهذا القطاع ومواكبته للتطورات والتحولات المتلاحقة التي شهدتها موريتانيا منذ إنشائه 30 مايو 1912 وحتى اليوم، مذكرا بأنه أول سلك أمني وعسكري يتأسس في البلاد

    وقال إن هذا القطاع "ظل وسيبقي يؤدي كافة المهام الموكلة له بجدارة وبسالة مخاطرا أحيانا بأرواح رجاله الذين سقط بعضهم دفاعا عن الحوزة الترابية والسيادة الوطنية"

    وذكر قائد أركان الحرس الوطني بالمهام العسكرية والأمنية الموكلة للقطاع مؤكدا أنه سيبقى دائما في خدمة الدولة

    وأضاف أن الحرس الوطني شهد خلال السنوات الأخير بفضل التوجيهات السامية لفخامة رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، تطورا شاملا في مجالات التكوين والتأهيل والتنظيم والبنى التحتية والتجهيزات وتحسين الظروف العامة للأفراد

    وجرت مراسم تخليد هذه الذكرى بحضور معالي وزير الدفاع الوطني السيد حننه ولد سيدي ومعالي مفوضة الأمن الغذائي السيدة فاطمة بنت خطري والأمين العام لوزارة الداخلية واللامركزية وقائد الأركان العامة للجيوش والمدير العام للأمن الوطني وقائد أركان الدرك الوطني وقائد التجمع العام لأمن الطرق والقائد المساعد لأركان الحرس الوطني ووالي نواكشوط الغربية وحاكم مقاطعة لكصر وعمدة بلديتها وقادة أركان سابقين للحرس الوطني والعديد من ضباط القطاع وبعض الملحقين العسكريين وشخصيات أخرى.

 

©2024 الحــرس الوطـنـي

Search